الأنشطة الثقافية

امتنان

امتنان Mikel Ponce

شارك معهد ثِربانتِس في عمان بالدورة العاشرة لمهرجان الصورة عمان الذي تنظمه دارة التصوير تحت عنوان "امتنان" بمشاركة المصور الصحفي ميكيل بونثي.

ميكيل بونثي من مواليد ألباثيتي – إسبانيا عام 1970، درس ميكيل بونثي مجال الصورة والصوت في المدرسة العليا للتدريب السمعي البصري  (CEV)في مدريد، وتخصص في التصوير الوثائقي. عمل ميكيل منذ أكثر من 15 عاماً في صحيفة ABC كمصور صحفي ومحرر جرافيكي، كما يعمل منذل 12 عاماً كمصور فوتوغرافي مستقل، ويتعاون بشكل مستمر مع مجموعة "بوثينتو" للنشر. تم تعيين ميكيل كمصور رسمي في "قصر الفنون" في فالنسيا منذ عام 2018، ومصور لصالح معهد فالنسيا للفن الحديث (IVAM) منذ بداية عام 2021.

نُشرت أعمال ميكيل من صور شخصية وتحقيقات صحفية منذ عام 2010 في مجلات "إسكواير" و"فوربس" وفي صحيفة "إلبائيس" الأسبوعية. كما شارك في العديد من المعارض الفردية والجماعية في مختلف المتاحف وصالات العرض في مدينة فالنسيا وأليكانتي وكاستيّون.

امتنان
عندما أُعلن عن حالة التأهب في إسبانيا بسبب جائحة كورونا، شعرنا جميعاً بمزيج من الارتباك والحيرة بسبب عدم جاهية أي أحد منّا لمواجهة موقف كهذا. فُرض علينا كمصورين صحفيين التواجد ضمن مجموعات "الموظفين الأساسيين"، حيث كنّا جزءاً من التخصصات المهنية الأولى التي خرجت إلى الشوارع للإبلاغ عمّا كان يحدث.

أدركنا على الفور حجم المسؤولية الملقاة على عاتق القطاع الصحي والمنظمات الإنسانية والحكومية كالصليب الأحمر والجيش وممثلي الكنائس وعدد كبير من المتطوعين المدنيين، وما يتطلبه عملهم من شجاعة وجدية، بالإضافة إلى كل من شارك في المساعدة بطريقة أو بأخرى، كجمع الأموال للمنظمات غير الحكومية، أو مساعدة المرضى والعائلات في ظل الافتقار إلى الموارد. اشتمل اكثير من العمل اليومي للمصورين الصحفيين على تغطية مثل تلك الجهود المبذولة وإيصالها إلى العالم.

أتمنى أن يعكس هذا العمل البسيط الذي قمت بتوثيقه مقدار الامتنان لكل أولئك الأشخاص على تضحياتهم ومخاطرتهم بحياتهم عبر البقاء في الصفوف الأولى خلال بدايات الجائحة، على الرغم من حالة عدم اليقين التي كانت مسيطرة والشكوك الدائرة بشأن الفيروس وغياب وسائل الحماية ضده.شارك معهد ثِربانتِس في عمان بالدورة العاشرة لمهرجان الصورة عمان الذي تنظمه دارة التصوير تحت عنوان "امتنان" بمشاركة المصور الصحفي ميكيل بونثي.

ميكيل بونثي من مواليد ألباثيتي – إسبانيا عام 1970، درس ميكيل بونثي مجال الصورة والصوت في المدرسة العليا للتدريب السمعي البصري  (CEV)في مدريد، وتخصص في التصوير الوثائقي. عمل ميكيل منذ أكثر من 15 عاماً في صحيفة ABC كمصور صحفي ومحرر جرافيكي، كما يعمل منذل 12 عاماً كمصور فوتوغرافي مستقل، ويتعاون بشكل مستمر مع مجموعة "بوثينتو" للنشر. تم تعيين ميكيل كمصور رسمي في "قصر الفنون" في فالنسيا منذ عام 2018، ومصور لصالح معهد فالنسيا للفن الحديث (IVAM) منذ بداية عام 2021.

نُشرت أعمال ميكيل من صور شخصية وتحقيقات صحفية منذ عام 2010 في مجلات "إسكواير" و"فوربس" وفي صحيفة "إلبائيس" الأسبوعية. كما شارك في العديد من المعارض الفردية والجماعية في مختلف المتاحف وصالات العرض في مدينة فالنسيا وأليكانتي وكاستيّون.

نبذة عن المعرض: عندما أُعلن عن حالة التأهب في إسبانيا بسبب جائحة كورونا، شعرنا جميعاً بمزيج من الارتباك والحيرة بسبب عدم جاهية أي أحد منّا لمواجهة موقف كهذا. فُرض علينا كمصورين صحفيين التواجد ضمن مجموعات "الموظفين الأساسيين"، حيث كنّا جزءاً من التخصصات المهنية الأولى التي خرجت إلى الشوارع للإبلاغ عمّا كان يحدث.

أدركنا على الفور حجم المسؤولية الملقاة على عاتق القطاع الصحي والمنظمات الإنسانية والحكومية كالصليب الأحمر والجيش وممثلي الكنائس وعدد كبير من المتطوعين المدنيين، وما يتطلبه عملهم من شجاعة وجدية، بالإضافة إلى كل من شارك في المساعدة بطريقة أو بأخرى، كجمع الأموال للمنظمات غير الحكومية، أو مساعدة المرضى والعائلات في ظل الافتقار إلى الموارد. اشتمل اكثير من العمل اليومي للمصورين الصحفيين على تغطية مثل تلك الجهود المبذولة وإيصالها إلى العالم.

أتمنى أن يعكس هذا العمل البسيط الذي قمت بتوثيقه مقدار الامتنان لكل أولئك الأشخاص على تضحياتهم ومخاطرتهم بحياتهم عبر البقاء في الصفوف الأولى خلال بدايات الجائحة، على الرغم من حالة عدم اليقين التي كانت مسيطرة والشكوك الدائرة بشأن الفيروس وغياب وسائل الحماية ضده.

ضمن

الجهات المنظِّمة