لا تخف
تحمل سيلبيا بداخلها منذ طفولتها سرا كبيرا، آثرت أسرتها عدم الإهتمام به. بعد بلوغها سن الخامس و العشرين تقرر سيلبيا مواجهة ماضيها الأليم والأشخاص المرتبطين به.
خلال رحلتها لإعادة بناء نفسها، تتعلم سيلبيا السيطرة على عواطفها و مخاوفها و الوصول إلى الثقة بالنفس..