ما يبقى
Alejandro Rodríguezفاجأ المخرج الجاليكي الشاب أليخاندرو رودريغيث العاملين في مجال الفيلم القصير بهذا التأمل حول الذاكرة وعلاقتنا الحالية الذي يقدمه في فيلم «ما يبقى». يكرس عمله، منذ فيلمه القصير الأول، لاستكشاف كيفية ارتباط السيرة الذاتية للأشخاص ارتباطًا وثيقًا بالإشارة إلى العائلة والتحولات الجسدية أو العاطفية التي تفصلنا عن مكاننا الأصلي وعن أهالينا. من وجهة نظره، تحتل الثقافة الرقمية مكانًا جديدًا لتفعيل طرق جديدة تربطنا بهويتنا الملخص: تأملات في الذاكرة والعالم الرقمي والملفات التي ننشئها يوميًا من خلال المعرض الصوتي والمرئي للهاتف المحمول.