حياتى
خلال عام 2015 تعرض أسامة عبد المحسن وإبنه لسؤ معاملة وإهانة من قبل صحفية مجرية. كان الفيديو الذى يسجل هذه الحادثة بمثابة فضيحة مدوية للعالم أجمع. إلا إنه على الرغم من ذلك المصير المظلم الذى ينتظر المهاجرين فإن أسامة تحققت له أمنيته فى أن يصبح مدربا لفريق كرة القدم بنادى مدريد. مع ذلك كان أسامة يعيش واقعا مؤلما حيث أنه يعيش منعزلا عن زوجته وإبنين آخرين له وأيضا لاعبيه السابقين والذين يعيشون جميعا فى تركيا فى انتظار الحصول على تأشيرة الدخول لإسبانيا . إن فيلم حياتى يتناول هذه الحادثة.