الأنشطة الثقافية

النهاية

إن المساهمة الدنماركية في أيام الفيلم الأوروبي في الإسكندرية هي مزيج من الديستوبيا (المدينة الفاسدة) والموسيقى، وتقع أحداثه في وقت ما بعد كارثة نهاية العالم حيث لا تأتي التهديدات من عالم خارجي بالكاد بقي على قيد الحياة، ولكن من داخل الملجأ نفسه

ملخص: بعد عقدين من نهاية العالم، تعيش عائلة في مخبئها الفاخر المبني في منجم ملح. الابن، البالغ من العمر 20 عامًا والذي لم ير العالم الخارجي أبدًا، والأب والأم، هم إحدى العائلات الأخيرة على وجه الأرض. إن وصول فتاة إلى مدخل المخبأ سيهدد الحياة العائلية الهادئة

ضمن

الجهات المنظِّمة