كبرياء
Peris Aragóتم تصوير هذه الدراما الريفية في المنطقة الجبلية "بيكوس دي أوروبا" أو قمم أوروبا، في شمال إسبانيا، وهو الفيلم الرابع للمخرج الاسباني مانويل مور أوتي والذي يصر فيه مرة أخرى على هدفه في صماعة سينما فاضلة ومدوية كان تكوين المساحة الطبيعية وصعوبات التصوير في مثل هذه البيئة غير المضيافة بمثابة حافزين مناسبين لخوان مارينيه لإثبات مهارته في تصوير مساحة مفتوحة تذكرنا بأفلام العرب الأمريكي. ملخص الفيلم: تعود لورا من باريس إلى قريتها بعد غياب عشر سنوات. تثق والدتها بأنها، منذ تلك اللحظة فصاعدًا، ستتحمل مسئولية مزرعة الماشية. ستكتشف لورا قريبًا الكراهية الموجودة بين عائلتها وعائلة ألثاجا، التي يفصل النهر بين أراضيهم. لن تشعر لورا بأن شئ في هذا المكان يخصها لا هذا الإرث ولا إنريكي الابن البكر لعائلة الجيران.