أصوات
IMCINEتكن كلوي حبًا كبيرًا لجدها وتشاركه حبه واهتمامه بالأصوات. فهم معًا يدركونها ويعجبون بها ويستوعبونها ويصنفونها. لكن يوم وفاة جدها، تغلق كلوي الباب أمام الأصوات وتحجب بهذا مشاعرها، حزنها، إلى أن يوقظ فيها لقاء ذكريات طفولتها ويواجهها بعواطفها